■ تقوم في فيلمك القادم «غبي آخر حاجة» بدور أمين شرطة.. حدثنا عن التفاصيل؟
- الفيلم يدور في قالب كوميدي ليس له أي علاقة بأحداث السياسة، وليس له أي انتماءات علي الإطلاق وأحداثه عبارة عن حدوتة اجتماعية كوميدية لن نقحم بها أي حدث سياسي وأظهر بدور أمين شرطة غبي ومغيب سياسيا ما يضعه دائمًا في مواقف كوميدية.
■ ألا يقلقك تجسيد دور أمين الشرطة في الوقت الحالي من الهجوم عليك واتهامك بمحاولة تحسين الصورة الذهنية لأمناء الشرطة؟
- أبدًا علي الإطلاق لأن الشعب المصري «واعي» وذكي ولا يوجد من يستطيع أن يستخف بعقليته ولا يمكن الحكم علي أي عمل فني إلا بعد مشاهدته، وأتحدي من يشاهد الفيلم ويشعر بأنه موجه أو في صالح تحسين صورة الشرطة أمام الشعب.
■ متي ستبدأ تصوير الفيلم خاصة أنه تم تأجيل بدء تصويره أكثر من مرة؟
- سبب التأجيل هو الأحداث الجارية وحتي الآن لا أعرف متي سيبدأ التصوير لأن الوضع لا يسمح بذلك علي الإطلاق وأصبحت غير متفائل.. وأتوقع أن يحدث تأجيل مرة أخري.
■ لماذا قررت التعاون مع المخرج معتز التوني في المسلسل والفيلم القادم؟
- معتز التوني موهبة تستحق الإشادة ولكنه سيتعاون معي في المسلسل فقط لأن التوقيت لم يكن في صالحنا ليشاركني في العملين للأسف، لذا قررنا أن يتفرغ معتز للمسلسل فقط ونبحث عن مخرج بديل للفيلم حاليًا.
■ ما الشخصية التي تنوي تقديمها في فيلمك الجديد؟
- سأقدم كاراكتر جديد تمامًا ومفاجأة للجمهور ولكن لا يمكنني الحديث عن تفاصيله واتعاون من خلاله مع شركة «رايت» للإنتاج ويكتبه السيناريست عمر طاهر في أول تعاون بيننا.
■ لمن كان صوتك في انتخابات برلمان الثورة القادم؟
- وازنت صوتي بين الحرية والعدالة وبين الكتلة المصرية، خاصة أن في دائرتي مرشحين من جانب الحرية والعدالة أشخاصًا لا غبار عليهم وأساتذة جامعات ذوي كفاءة وكذلك في الكتلة المصرية.
■ وما انطباعك عن صعود التيار السلفي بهذه الصورة؟
- شعرت بصدمة لأنني لا أعرف من انتخب هؤلاء الأشخاص، فالمسلمون اختاروا الحرية والعدالة ولكن السلفيين لا أعتقد أن لهم في السياسة أو في الدين وستظل مصر محروسة إن شاء الله مهما حدث.
■ هل جاء انتخابك للإخوان ثقة في فوزهم؟
- بالطبع كنت واثقًا منذ أيام الجامعة والإخوان لعبتهم الانتخابات لذلك كانوا يطالبون بسرعتها وكذلك عندما عملت محاميًا بنقابة المحامين كنت شاهدًا علي استحواذهم في انتخابات النقابة، وثقتي في فوزهم نابعة من أن مصر مجتمع ديني وفي بعض المناطق العشوائية الدين هو المتحكم في قلوب الناس لذلك لا أشكك في نزاهة الانتخابات، وواثق من كون الاختيارات حقيقية وفي النهاية اعتبرها مرحلة اختبار إن لم يحققوا مصالح الشعب فسيصبح مكانهم في المساجد فقط، ولن ننتخبهم مجددًا.
■ البعض يتخوف من تدخلهم في الأعمال الفنية وفرض بعض القيود عليها؟
- لا أتوقع أن يقوموا بذلك خاصة أن كل تصريحاتهم يؤكدون خلالها مساندتهم للفن الهادف وليس معني هذا أن هناك نوعية أفلام بعينها ستختفي، بل ستظل السينما كما هي، والإخوان ليسوا أغبياء ليفرضوا قيودًا عليها.
■ كيف تنظر إلي مستقبل مصر في ظل الأحداث الجارية؟
- متفائل جدًا رغم كل شيء فمصر محروسة بإذن الله ولن يمسها سوء وسنتجاوز كل شيء ونقف من جديد.
- الفيلم يدور في قالب كوميدي ليس له أي علاقة بأحداث السياسة، وليس له أي انتماءات علي الإطلاق وأحداثه عبارة عن حدوتة اجتماعية كوميدية لن نقحم بها أي حدث سياسي وأظهر بدور أمين شرطة غبي ومغيب سياسيا ما يضعه دائمًا في مواقف كوميدية.
■ ألا يقلقك تجسيد دور أمين الشرطة في الوقت الحالي من الهجوم عليك واتهامك بمحاولة تحسين الصورة الذهنية لأمناء الشرطة؟
- أبدًا علي الإطلاق لأن الشعب المصري «واعي» وذكي ولا يوجد من يستطيع أن يستخف بعقليته ولا يمكن الحكم علي أي عمل فني إلا بعد مشاهدته، وأتحدي من يشاهد الفيلم ويشعر بأنه موجه أو في صالح تحسين صورة الشرطة أمام الشعب.
■ متي ستبدأ تصوير الفيلم خاصة أنه تم تأجيل بدء تصويره أكثر من مرة؟
- سبب التأجيل هو الأحداث الجارية وحتي الآن لا أعرف متي سيبدأ التصوير لأن الوضع لا يسمح بذلك علي الإطلاق وأصبحت غير متفائل.. وأتوقع أن يحدث تأجيل مرة أخري.
■ لماذا قررت التعاون مع المخرج معتز التوني في المسلسل والفيلم القادم؟
- معتز التوني موهبة تستحق الإشادة ولكنه سيتعاون معي في المسلسل فقط لأن التوقيت لم يكن في صالحنا ليشاركني في العملين للأسف، لذا قررنا أن يتفرغ معتز للمسلسل فقط ونبحث عن مخرج بديل للفيلم حاليًا.
■ ما الشخصية التي تنوي تقديمها في فيلمك الجديد؟
- سأقدم كاراكتر جديد تمامًا ومفاجأة للجمهور ولكن لا يمكنني الحديث عن تفاصيله واتعاون من خلاله مع شركة «رايت» للإنتاج ويكتبه السيناريست عمر طاهر في أول تعاون بيننا.
■ لمن كان صوتك في انتخابات برلمان الثورة القادم؟
- وازنت صوتي بين الحرية والعدالة وبين الكتلة المصرية، خاصة أن في دائرتي مرشحين من جانب الحرية والعدالة أشخاصًا لا غبار عليهم وأساتذة جامعات ذوي كفاءة وكذلك في الكتلة المصرية.
■ وما انطباعك عن صعود التيار السلفي بهذه الصورة؟
- شعرت بصدمة لأنني لا أعرف من انتخب هؤلاء الأشخاص، فالمسلمون اختاروا الحرية والعدالة ولكن السلفيين لا أعتقد أن لهم في السياسة أو في الدين وستظل مصر محروسة إن شاء الله مهما حدث.
■ هل جاء انتخابك للإخوان ثقة في فوزهم؟
- بالطبع كنت واثقًا منذ أيام الجامعة والإخوان لعبتهم الانتخابات لذلك كانوا يطالبون بسرعتها وكذلك عندما عملت محاميًا بنقابة المحامين كنت شاهدًا علي استحواذهم في انتخابات النقابة، وثقتي في فوزهم نابعة من أن مصر مجتمع ديني وفي بعض المناطق العشوائية الدين هو المتحكم في قلوب الناس لذلك لا أشكك في نزاهة الانتخابات، وواثق من كون الاختيارات حقيقية وفي النهاية اعتبرها مرحلة اختبار إن لم يحققوا مصالح الشعب فسيصبح مكانهم في المساجد فقط، ولن ننتخبهم مجددًا.
■ البعض يتخوف من تدخلهم في الأعمال الفنية وفرض بعض القيود عليها؟
- لا أتوقع أن يقوموا بذلك خاصة أن كل تصريحاتهم يؤكدون خلالها مساندتهم للفن الهادف وليس معني هذا أن هناك نوعية أفلام بعينها ستختفي، بل ستظل السينما كما هي، والإخوان ليسوا أغبياء ليفرضوا قيودًا عليها.
■ كيف تنظر إلي مستقبل مصر في ظل الأحداث الجارية؟
- متفائل جدًا رغم كل شيء فمصر محروسة بإذن الله ولن يمسها سوء وسنتجاوز كل شيء ونقف من جديد.